الجمعة، 4 نوفمبر 2011

فى نوفمبر من العام الثامن بعد الألفين ...


- فى مثل هذا اليوم هاتفتني أحداهن من السفارة الكويتية بالقاهرة.
- كانت مكالمة سريعة مفادها أني واحد من الفائزين.
- لم أصدق طبعا إلا بعدما أخذت جائزتي و قبضت الدولارات و الشهادة تلك.
- كل ما أذكره هو ذاك المشهد الرائع و هم يبتسمون من أجلي ويمنحنوني تحياتهم وأمنياتهم لي بدوام الفوز.
- إحساس الفوز إحساس جميل جدا ، ومُرعب جدا .
- فى هذه الأيام أفتقد كثيرا هذا الاحساس ..... !!!
- شكرا للكويت.
- شكرا لهذه المرأة http://twitter.com/#!/el_wa3d/media/slideshow?url=pic.twitter.com%2FMZRkGtf




ليست هناك تعليقات: